رئيس مجلس الإدارة
أمانى الموجى
رئيس التحرير
ياسر هاشم
ads
اخر الأخبار
جي بي أوتو تبدأ توزيع سيارات (إم جي – MG) في الأردن قافلة نيسان تصل لزيمبابوي بسيارات Navara في إطار جولة 2024 Daring Africa اكتشاف خندق دفاعي وسور تحصين يعود تاريخهما إلى عدة قرون في جدة التاريخية الأكاديمية العسكرية المصرية بالتعاون مع الجانب الفرنسى تنظم فعاليات تسليم شهادات إنهاء إختبارات اللغة الفرنسية (DELF) الخاصة بــ ( ضباط - طلبة ) القوات البحرية بمقر الكلية البحرية لجان البرلمان العربي تختتم اجتماعاتها في القاهرة للتحضير للجلسة العامة المقررة السبت الأهلي يخاطب وزير الرياضة للسماح بالسعة الجماهيرية الكاملة في المباريات المحلية والإفريقية تستعد مصر لتنظيم البطولة العربية العسكرية للفروسية بنسختها الأولى لإضفاء اللمسة الجمالية والحضارية.. تكثيف أعمال النظافة ودهان البلدورات بمختلف مراكز ومدن الشرقية لضبط منظومة العمل داخل المنشآت الخدمية ... محافظ الشرقية يُقرر إحالة العاملين المقصرين في عملهم للتحقيق بمراكز ههيا وفاقوس وأبو حماد وأبو كبير تحصين (٣٦٢ ألف و ٥٩٥) رأس ماشية ضد مرضى الحمى القلاعية وحمى الوادي المتصدع بالشرقية
ياسـر هـاشـم

ياسـر هـاشـم

محطات مضيئة

السبت 06/أبريل/2019 - 06:53 م
طباعة

المحطة الأولى

جاء قرار السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى برفع الحد الأدنى للأجور وزيادة المرتبات والعلاوات وكذلك المعاشات زيادة تاريخية نتيجة للإصلاح الاقتصادى الذى تحمل المواطن آثاره المجتمعية الصعبة من ارتفاع أسعار وغيره من تبعات هذا الإصلاح الاقتصادى.

المحطة الثانية

كل توقعات خبراء الاقتصاد تنبأت بزيادة قيمة الدولار فى الربع الاول من عام ٢٠١٩ وجاءت حملة «خليها تصدى» لتهدم كل توقعات الخبراء الاقتصاديين ورجال المال والأعمال وتعلم الشعب المصرى بشكل عملى الدرس الذى دائما يؤكد عليه السيد الرئيس عبدالفتاح السيسى فى خطاباته بمحاربة الغلاء وجشع التجار بالاستغناء عن شراء هذه السلعة فتتراجع المبيعات وهذه الطريقة مجربة فى جميع أنحاء العالم المتقدم خاصة فى أوروبا، وبفضل نجاح حملة خليها تصدى تراجعت مبيعات السيارات وانخفض الدولار بشكل كبير وهذا الدرس يستطيع المصريون ان يطبقوه على جميع السلع المبالغ فى ثمنها بسبب جشع التجار واستغلالهم حاجة الناس لهذه السلعة

المحطة الثالثة

من المعروف ان الدستور هو مجموعة القواعد القانونية التى تحدد نظام الحكم فى الدولة، وهو يعلو على غيره من كافة القوانين والأحكام ولا يجوز تعديله الا بالطريقة نفسها التى نص عليها الدستور، ولان الدستور المصرى كتب فى ظروف خاصة واستثنائية كان لابد من تعديل بعض مواده التى تم صياغتها بشكل لا يتفق مع المستقبل المأمول للشعب المصرى، ومن هنا جاء قرار تعديل بعض مواد الدستور، وحتى الان لم يستقر مجلس النواب على الشكل النهائى فى صياغة هذه المواد، وهناك من يتربص بهذا الوطن من خونة ومأجورين يبثون الشائعة تلو الأخرى واختصروا التعديلات الدستورية فى تعديل مدة الرئاسة فقط بالرغم من أن التعديلات تتضمن تعديل كثير من المواد التى تتفق مع الأوضاع الجديدة التى يعيشها الشعب المصرى وفى النهاية الشعب هو صاحب الدستور وهو من يحرصه ويحميه بالمشاركة فى الاستفتاء سواء بنعم أو لا وبذلك فالشعب هو صاحب القرار وليذهب إعلام الخونة للجحيم.

إرسل لصديق

ads
ads

تصويت

هل تؤيد تكثيف الحملات الأمنية بمحيط الأندية ومراكز الشباب لضبط مروجى المخدرات؟

هل تؤيد تكثيف الحملات الأمنية بمحيط الأندية ومراكز الشباب لضبط مروجى المخدرات؟
ads
ads
ads

تابعنا على فيسبوك

تابعنا على تويتر