رئيس مجلس الإدارة
أمانى الموجى
رئيس التحرير
ياسر هاشم
ads
اخر الأخبار
حملة مكثفة لأعمال مكافحة ناقلات الأمراض على مستوى مدينتي دمنهور وكفر الدوار بالبحيرة لتجنب التلاعب بوزن "الرغيف".. مطالب ببيع الخبز الحر والفينو بـ"الكيلو" سفيرة البحرين : زيارة الملك حمد لمصر تأكيد على التكامل الإستراتيجي ووحدة الصف بين البلدين فوز الأهلي المصري وأهلي بني غازي الليبي.. انتهاء مواجهات اليوم الأول من مباريات مجموعة النيل ضبط 2000 لتر سولار وبنزين تم تجميعهم داخل عهده باطنية غير مرخصة و 500 كجم أسمدة ومبيدات زراعية منتهية الصلاحية بالبحيرة حملات تموينية ورقابية لضبط الأسواق بالبحيرة جوميز يعلن قائمة الزمالك استعدادًا لمواجهة دريمز الغاني بالكونفيدرالية فوز 3 طالبات بكفر الشيخ بمسابقة «مصر في عيون أبنائها» على مستوى الجمهورية منصة موبي تبدأ عرض الفيلم القصير البحر الأحمر يبكي للمخرج فارس الرجوب قطر تعرب عن أسفها البالغ لفشل مجلس الأمن في اعتماد مشروع قرار بقبول العضوية الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتحدة

حوارات

عبدالحميد الرميثى فى حواره لـ«صدى العرب»:التقارب الكبير بين الإمارات ومصر إعمالا لوصية الشيخ زايد آل نهيان

السبت 22/أكتوبر/2016 - 04:45 م
صدى العرب
طباعة
حوار د . أماني الموجي

أكد الدكتور عبدالحميد الرميثى، المدرب وخبير التنمية وإدارة الموارد البشرية، أنه يعمل فى هذا المجال منذ ثمانينيات القرن الماضى وأنه ترك الدراسة بكلية الآداب بجامعة الإمارات، وترك التدريس ليتفرغ لمجال الإدارة والتدريب. 

وقال الرميثى إنه يعشق الإنسان والموارد البشرية هى تنمية الإنسان، وهذا هو السبب الرئيسى الذى جعله يعمل فى هذا المجال، فعندما يساهم الإنسان فى تطوير شخص ما يعطيه متعة كبيرة فى العمل، وأوضح الخبير الإماراتى فى الموارد البشرية أن شغله الأساسى مع الباحثين عن العمل، ولقد قام بطرح مبادرات فى الإمارات والبحرين وعمان والسعودية، تلك المبادرات تناولت تنمية وتطوير الباحثين عن العمل حتى يستطيعوا أن يكونوا خلية منتجة فى مجتمعاتهم.

 وقال الدكتور عبدالحميد الرميثى فى حواره الذى اختص به «صدى العرب» إنه أقام مؤسسة مصر الإمارات للتدريب والاستشارات ومقرها مصر وهناك تركيز من خلالها على تدريب الباحثين عن العمل وتدريبهم وإرسالهم للعمل فى دول الخليج والدول العربية، وأعلن الرميثى فى حواره لـ«صدى العرب» عن تجهيزه لمؤتمر كبير فى مصر عن الموارد البشرية وهو المؤتمر الثانى للريادة والابتكار والتميز، فالمؤتمر الأول تم عقده فى دبى بالإمارات العربية، وأن المؤتمر يهدف إلى تسليط الضوء على مفهوم الريادة والابتكار والتميز، وسيحاضر فى هذا المؤتمر نخبة من رجال السياسة والاقتصاد والمحاضرين من مصر والدول العربية والأجنبية.

 وأشار الرميثى إلى أن هناك تقاربا كبيرا- خاصة فى الفترة الأخيرة- بين الإمارات ومصر، وأن الجميع من أبناء الإمارات تقاربهم الشديد لمصر إعمالا لوصية الراحل الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله الذى أوصى أبناءه والشعب الإماراتى بمصر خيرا.

 

مصر بها وظائف كثيرة شاغرة والخطأ والعيب فى الشباب

نود فى البداية الحديث عن د.عبدالحميد عبدالله؟

- عبدالحميد عبدالله نجم الرميثى خبير تنمية وإدارة الموارد البشرية من الإمارات العربية المتحدة، وعملت فى هذا المجال منذ الثمانينيات من القرن الماضى، فأنا كنت موظفا حكوميا وتركت عملى بالتدريس بالإمارات وتركت دراستى بكلية الإدارة بجامعة الإمارات وتركت التدريس لأتفرغ لمجال الإدارة والتدريب، وهذا كان فى عام 1983، ومنذ ذلك اليوم وأنا أعمل فى مجال الاستشارات والتدريب على مستوى الإمارات والبحرين والسعودية وعمان ودول الخليج، ونحن الآن نعمل فى مصر.

لماذا اخترت مجال الموارد البشرية تحديدا؟

- أنا أعشق الإنسان، والموارد البشرية هى تنمية الإنسان وهذا هو السبب الرئيسى الذى جعلنى أعمل فى هذا المجال، فعندما يساهم الإنسان فى تطوير شخص ما هذا يعطينى متعة كبيرة فى عملى فبريق المعرفة فى عيون الآخرين هذا ما يحقق إشباعى.

الموارد البشرية تساهم فى تطوير الموظفين.. فما الخطط التى قدمتها فى هذا المجال؟

- إننا عبر السنوات الماضية ساهمنا فى عملنا للموظفين لكن شغلنا الأكثر كان مع الباحثين عن العمل والوظيفة، فلقد طرحنا مجموعة من المبادرات فى الإمارات والبحرين وعمان والسعودية تلك المبادرات تناولت تنمية وتطوير الباحثين عن العمل حتى يستطيع أن يكون خلية منتجة فى مجتمعه.

لماذا وقع الاختيار مؤخرا على مصر لتكون فرعا لمجالاتكم فى الإمارات؟

- نحن هنا قمنا بفتح مكتب منفصل كمؤسسة منفصلة وهى مؤسسة مصر الإمارات للتدريب والاستشارات وتركيزنا هنا أننا تدربنا فى الأساس على أيدى المصريين فى الابتدائى والإعدادى والثانوى فكان يدرس لنا مصريون وعملنا هنا فى عقر دار المصريين كما يقولون، ولا نريد أن ننسخ التجارب الموجودة لكننا نركز على جوانب معينة وهى تركيزنا على الباحثين عن العمل، ففى مصر مجموعة ضخمة من الباحثين عن العمل ونركز على تدريب الباحثين عن العمل وتدريب الموظفين الذين يعملون، هذا أحد جوانب عملنا لكننا نهتم أكثر بتدريب الباحثين عن العمل ونعمل على تدريبهم حتى يعملوا للحد من البطالة، وهناك توصية من الشيخ زايد رحمه الله بمصر، فنحن بالتالى نأتى خاصة فى السنوات الأخيرة التى شهدت تقاربا كبيرا بين الإمارات ومصر، ونحن أحد روافد هذا التقارب، وجئنا إلى هنا لتلبية توصية والدنا الشيخ زايد رحمه الله، وفى دول الخليج هناك توجه لتقليل العمالة الأجنبية وبالأحرى العمالة المصرية، فوجدنا أن هناك مجالا لاستبدال هذه العمالة بالعمالة المصرية، فهم أحق وما نواجهه من مشاكل هو أن العمالة المصرية الموجودة هنا ليست مؤهلة للعمل هناك، ودورنا هنا أن ندربهم بالمواصفات المطلوبة على مستوى دول الخليج، لذلك فنحن نقول إننا لا ندرب لكى يعمل من ندربه، ووقعنا اتفاقية مع مركز التعليم الصناعى على أننا سوف نأخذ مجموعة من المصريين ندربهم لدخول برنامج وبعدها نبحث لهم عن وظائف سواء داخل مصر فى المؤسسات الخليجية الموجودة فى مصر أو فى المؤسسات خارج مصر فى دول الخليج وغيرها، وعلينا أن نؤكد أن مصر بها خير كثير وبها وظائف شاغرة رغم البطالة، والمشكلة أن المؤسسات تقول إنها لا تجد العمالة التى تريدها وغير المدربة على وظائفها، ونحن نحاول أن نقوم بالوعى لغير العاملين وندربهم على العمل وهناك جانب نعمل عليه، وهو كما قال الزعيم الراحل مصطفى كامل «لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون مصريا»، وهذه المقولة تلخص مفهوم الانتماء والولاء، ولو قارنا بين مصر منذ ثورة 1952 إلى الثمانينيات سنجد فى كل المجالات الصناعية والزراعية والطبية وغيرها كلها كانت مصر متقدمة فى كل هذه المجالات فوقتها العامل والفلاح والطبيب والمصنع كل هؤلاء كان يعملون من أجل الوطن، وما حدث بالسنوات الأخيرة أن الحس الوطنى بدأ يغيب، ثم أتتنا ما أسميهم «التحريرين» أو «الخريف العربى» والثورات وغيرها وما حدث أنها أخرجت لنا جيلا جديدا يتصور أن بمقدوره أن يهدم العالم كله، وهو أيضا لا يعجبه أى شىء، فهو جيل سلبى وليس لديه استعداد للإصلاح، وهذه النظرة الهدامة الموجودة نريد تغييرها، فهناك قبل أربع سنوات بالإمارات تجربة رائدة فكان نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية سمو الشيخ سيد بن زايد آل نهيان قد طرح مفهوم المواطنة الإيجابية، وهى منبثقة من عدة اتجاهات، أولها نظرية أفلاطون التى كان يقول فيها علّم الناس يقودون، ومقولة جون كيندى التى يقول فيها لا تسأل ماذا سيعطيك بلدك لكن اسأل ماذا ستعطى بلدك، إذن الاثنان معا يعطيانا المواطنة الإيجابية، إذن لو أتينا بهاتين المقولتين إلى جانب مقولة الرئيس عبدالفتاح السيسى حينما قال «والنبى ما تكسروش بخاطر مصر» هذه التلبية وأن يكون الارتباط والانتماء للوطن هو الأساس، وتأكيد أهمية ذلك لنأخذ مثال المركب الغارقة بالشباب المهاجر منذ عدة أسابيع، فهؤلاء الشباب ليس لديهم هدف سوى أن يخرجوا من بلدهم بلا هدف، ودورنا توعية مثل هؤلاء الشباب وزرع الوعى بالانتماء والولاء للوطن، ومن هذه المفاهيم إذا استطعنا أن نؤصل ونزرع مفهوم الانتماء والولاء لدى هذا الجيل إذن سوف يعمل بشكل صحيح، والقضية المفصلية حاليا هى تأصيل الانتماء لمصر، وأنا سعيد جدا أن أرى الشعارات الموجودة مثل «تحيا مصر» و«بنحبك يا مصر» وكل هذه الشعارات تؤدى إلى تأصيل وزرع مفاهيم الانتماء للوطن العربى ودورنا جميعا أن نعود إلى سابق عهدنا وأن نزرع ونؤصل روح الانتماء والولاء لعروبتنا ووحدتنا العربية.

ما رأيك فى دور الفن الذى جاء لنا من الدول الخارجية، فما دوركم فى منع هذا الفن الهابط الذى يحاول النيل من شبابنا العربى؟

- العقل العربى دائما لديه فكرة المؤامرات، وفكرة المؤامرة هى مجرد «حبل لنشر غسيلنا القذر عليه» وأساسا علينا أن نواجه نحن المسئولية، فالتكنولوجيا مثلا وسيلة وليست غاية ونحن لم نفعل هذا ولم نستفد من التكنولوجيا كوسيلة، فالأطفال لدينا يملكون آى باد ووسائل الترفيه وغيرهما ونحن لسنا ضدها لكن لا بد أن يقنن استخدامها ولا نفرط فى استخدامها، فالأشخاص قدراتهم مع الآخرين بدأت فى الضعف لأنه لديه الجهاز الذى يتعامل به فقط لا غير، فالإنسان هنا يتحول إلى آلة، وطبعا التقنية دخلت فى الفن واليوم عندما نسمع أى عمل فنى جيد فكله كهرباء وكمبيوتر واختلط الغث بالسمين.

كيف ترى الفن الهابط وما يتبعه من ألفاظ بذيئة هذا الفن الذى يدخل البيوت ويشاهده الرجال والشباب والنساء والأطفال؟

- هناك أبعاد سياسية لذلك، لكننى انظر إلى الأبعاد الاقتصادية من الدرجة الأولى، والعالم يريد أن يبيع منتجاته وهذه المنتجات ليس لها سوق فى أوروبا ويصدرونها لنا، ونحن نشترى بفضل الثقافة الاستهلاكية التى طغت علينا، وبالتالى هذا السباق الذى أصبح لدينا الآن وهذا العطش لهذه المستهلكات هو الذى جعلنا نأخذ ذلك.

والعيب علينا لأننا لا نحصن أنفسنا والتحصين دائما وأبدا يأتى من البيت، وإذا كان رب البيت بالدف ضاربا.. فما شيمة أهل البيت إلا الرقص، كما قال الشاعر، وبالتالى فإننا نجد الآباء تنصلوا من أدوارهم، وفى المدرسة الأب لا يتابع أبناءه ومعتمد على الأم، والأم طبعا مشغولة بالبيت أو العمل وربما منفصلة عن الأب أو على صفحات فيسبوك، وعلينا الآن أن نقف مع أنفسنا وأن نعمل من أجل القيم الأصيلة وعلينا أن نقدم أعمالا فنية مناقضة لهذه الأعمال الملوثة، فإذا مثلا تحدثنا عن الكرتون الذى يلوث عقول الأطفال فقد كان فى المقابل «افتح يا سمسم» وهو عمل عربى وتوقف ولماذا لا ندعمه فى كل الدول العربية وللأسف المنتج يقول إن الجمهور يريد ذلك ولا بد أن نغير من ذلك الفكر وكل شىء له سعره، وأنا اليوم أطالب الفنان الجاد بعمل مناسب للمجتمع، وهناك فنانون كل ما يقدمونه «غلط فى غلط»، وللأسف الشباب يقلد أعمال هؤلاء الفنانين الهابطين فأين دور الرقابة؟ ولماذا لا نقدم أعمالا جادة مضادة، فمثلا الفنان محمد صبحى فنان كبير يسخر فنه لخدمة وطنه وأعماله كلها هادفه ونحن نريد «كذا محمد صبحى كما يقولون»، ونريد أمثال الفنان محمد صبحى العديد والعديد، وللأسف هناك فنانون فى المقابل باعوا أنفسهم من أجل الأموال، وكما قلت الثقافة الاستهلاكية وراء ذلك.

ماذا عن الأدوار التى تقدمونها حاليا؟

- نحن الآن ننشر ثقافة حفظ النعمة، وقمنا بنشرها فى السعودية والإمارات، فالقضية أن السلوكيات تتغير من خلال أن نبدأ بها وننشرها هنا وهناك، والقضية عندنا أن نتكلم عن نشر الثقافة، وهى التوعية، ولا بد أن تأتى الثقافة من خلال سلوك، والسلوكيات تتغير من خلال ممارستها.

نعلم أنك تجهز لمؤتمر كبير فى مصر عن الموارد البشرية نريد أن نتعرف على أهداف المؤتمر وسبب إقامته فى مصر؟

- نحن بصدد عمل المؤتمر الثانى للريادة والابتكار والتميز، والمؤتمر الأول عقد العام الماضى فى دبى بالإمارات والمؤتمر الثانى اخترنا مصر لكى نقيمه فيها واخترنا مصر لأننا نحاول أن ينتقل المؤتمر من مكان لآخر من ناحية، ومن ناحية أخرى لأننا أصبح لنا مكتب هنا فى القاهرة وكان وضعا طبيعيا أن نعقد هذا المؤتمر فى مصر والمؤتمر يهدف إلى تسليط الضوء على مفهوم الريادة والابتكار والتميز، فنحن نعمل هذا العام فى الابتكار والتميز فى الأزمات وستكون المحاضرة الرئيسية فى المؤتمر وسيحاضرها المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء السابق لأنه تسلم رئاسة الوزراء فى أشد أوقات الأزمة فى مصر، والعالم كله كان يمر بمرحلة كساد اقتصادى وليس مصر. وها هو الوقت الذى يحتاج لمثل هذه المؤتمرات ولا بد أن يكون التميز وأن نكتشف بدائل جديدة لزيادة ودفع عجلة الإنتاج ولن نستطيع دفع عجلة الإنتاج إلا بعودة الريادة فى مختلف المجالات الصناعية والتجارية والزراعية وغيرها.

هل هناك أجندة أو أهداف أخرى للمؤتمر؟

- نحن أخذنا الريادة والتميز فى مجالات عديدة من خلال هذا المؤتمر، فلدينا إحدى الجلسات تتناول الريادة والتميز فى الإعلام، ولدينا حلقة أخرى عن الريادة والتميز فى الرياضة وسيكون الريادة والتميز فى القطاع الخدمى وبالتالى سيكون هناك مجموعة من المحاضرين المتميزين من الإمارات والبحرين والسعودية ولدينا من مصر وألمانيا والصين وفيتنام والولايات المتحدة وغيرها وتركيزنا الأساس فى المؤتمر على تجارب عملية فنحن لا نتناول أطروحات نظرية ونريد أن نتعرف على التجارب عمليا والمؤتمر يستهدف تسليط الضوء على الريادة والتميز وتقديم تجارب أفضل وممارسات العالم فى هذا المجالات وتقديم دراسات وحالات عملية حتى نفيد الناس بشكل أوسع، فمثلا فى مصر وبعض الدول هناك رقابة على الموظفين فى أعمالهم من خلال الحضور والانصراف وغيرها، ففى الإمارات قاموا بعمل تجربة جديدة من خلال إلغاء البصمة وكشف الحضور والانصراف وألغوا التوقيع وبدون رقابة وهذه التجربة ظلت لمدة عام لا يعلم عنها أحد وحدث ضجة وقتها وكانت تجربة ناجحة وهذه التجربة سيأتى الرئيس التنفيذى لهيئة المجتمع فى دبى ليتحدث عن هذه التجربة من خلال المؤتمر وكيف تم عملها وما العناصر التى حققت نجاح هذه التجربة وهذا مثال من أمثلة عديدة لما سيدور فى فعاليات المؤتمر.

هل هناك جوانب توعوية أخرى فى المؤتمر مثل الفن والريادة فيه وغيرها؟

- نعم هناك جوانب عديدة للتوعية فى المؤتمر، فأحد أهم المحاضرين لدينا الفنان محمد صبحى وسيتحدث عن التجربة الفنية والمؤتمر سيكون فيه مفاجآت سوف نعلن عنها فى وقتها وقبل بدء فعاليات المؤتمر، ولدينا متحدثون عدة فى المؤتمر من بينهم أول حكم رياضى سعودى الأستاذ عبدالله فرج، وكان لاعب كرة قدم، وكان حكما ومدربا، بالإضافة إلى أنه كان مدير مدرسة، وهذا كان فى فترة الأربعينيات من القرن الماضى، ونحن نهدف إلى إعادة أيام زمان، ما الذى كان يدفع الشخص ليسير ويعلو شأنه دون النظر للمقابل المادى.


 

عبدالحميد الرميثى فى حواره لـ«صدى العرب»:التقارب الكبير بين الإمارات ومصر إعمالا لوصية الشيخ زايد آل نهيان
عبدالحميد الرميثى فى حواره لـ«صدى العرب»:التقارب الكبير بين الإمارات ومصر إعمالا لوصية الشيخ زايد آل نهيان

إرسل لصديق

ads
ads

تصويت

هل تؤيد تكثيف الحملات الأمنية بمحيط الأندية ومراكز الشباب لضبط مروجى المخدرات؟

هل تؤيد تكثيف الحملات الأمنية بمحيط الأندية ومراكز الشباب لضبط مروجى المخدرات؟
ads
ads
ads

تابعنا على فيسبوك

تابعنا على تويتر