تعرف على عروض اليوم الخميس 20/9/2018 من مهرجان القاهرة للمسرح التجريبى والمعاصر

وعروض اليوم تبدا ب

بهجه  - سويسرا 

مسرح الهناجر  - 5 مساء - 

نبذة عن العرض : بهجة الاسم الأصلي بالالمانية فرود بهجة إنتاج مسرحي راقص طويل لخمسة من الراقصين المميزين. العرض يغوص في حالة الاستمتاع الغريبة الناتجة عن الصراع على خشبة المسرح بعيدا عن قيود الحبكة الدرامية والواقع النفسي تصميم الرقصات في العرض يقوم على العناصر الأساسية للقتال على خشبة المسرح من لكم،صفع، قذف وغيرها بحيث نرى عدة نتائج للعنف يتم تفكيكها وإعادة بنائها من خلال التشويش،تغيير المنظور وتكرار بلا رحمة بهجة عمل مسرحي جاد ،بل مأساوي ويستحق المشاهدة ومع ذلك فإن " بهجة " ليست مجرد تجسيد للعنف، فالعرض يلقي الضوء على تأثيرات العنف على المشاهد رغم أن أغلبهم يبغض أن يفصح عن هذه المتعة لشعوره بالذنب إذ أنه من غير المقبول أن نشعر بالابتهاج بالحظ العثر للآخرين يعد عرض بهجة العمل الرابع لجوشا مونتن منذ أن أسس فرقته عام ٢٠١٢ بمدينة برن في سويسرا.والتي قدمت العديد من العروض في مختلف أنحاء العالم

إخراج: ريهام عبد الرازق

اسم الفرقة: الأنفوشي - الهيئة العامة لقصور الثقافة

مسرح الغد – 7 مساء

تدور أحداث  العرض حول ثلاث فتيات ( ممثله – راقصه –مطربه ) ومن خلالهن يطرح العرض مايدور داخل نفوسهن فهن يبحن ولأول مرة عما هو مكبوت داخلهن بشكل جرئ ومتمرد من خلال طرح قضايا المرأة الشرقيه وما تعانيه من مشاكل وقيود سياسيه و اجتماعيه و دينيه داخل المجتمع الشرقى ..شارك العرض في عدة مهرجانات دولية ومحلية كما حاز علي جائزة أفضل عمل جماعى ( مهرجان القاهرة الدولى للمسرح التجريبى ) وجائزة اول عرض – جائزة اول اخراج ( مهرجان المخرجه المصرية ) و جائزة ثانى وثالث ممثله – جائزة ثالث اخراج ( مهرجان نوادى المسرح ) والجائزة الفضية لأفضل عرض متكامل ( مهرجان المسرح الحر الدولى بالأردن ) 

إنتاج: فرقة مسرح الحرية بمخيم جنين بفلسطين

تأليف: نبيل الراعي

إخراج: ميكائيلا ميراندا - البرتغال

مسرح متربول - 9 مساء - 

 المسرحية:  تحكى المسرحية قصصاً حقيقية تم إستلهامها من السكان الأصليين في فلسطين بأماكن متنوعة من الأغوار إلى المناطق المحاذية للجدار، فالمخيمات وصولاً إلى تجمعات البدو، يقدمها مجموعة من الممثلين المحترفين؛ هم خريجو مدرسة مسرح الحرية في التمثيل، حيث تدور أحداث المسرحية حول شخصية جاد والمولود في الولايات المتحدة الأمريكية، والذي قرر ولأول مرة في حياته زيارة وطنه، رغبة منه في معرفة المزيد عن شعبه وهويته، ليكتشف أن الواقع يختلف كثيراً عما يراه في الأخبار مروح عَ فلسطين

جهة الإنتاج: مسرح أكون - المغرب

تأليف: محمد الحر وهاجر الحامدي

إخراج: محمد الحر

مسرح الاوبرا الصغير - 5 مساء 

وتدور أحداث العرض 

وِفق طرح دراماتورجي مقتبس عن رواية )ليلة القدر( للطاهر بن جلون، أخضع المخرج المغربي محمد الحر مسرحية ) صولو( في صياغتها الإخراجية لمسار روائي في نقل قضايا تحرر الذات، وإثارة أسئلة وجودية تشغل الإنسان انطلاقًا من موضوع معاناة المرأة من السلطة المجتمعية

بمختلف تجلياتها، داخل العائلة، وفي تعاملها مع الآخر. وتقدم مسرحية )صولو( شهادة حية لشخصية )زهراء أحمد( التي تروي رحلة تحررها في طقس صوفي، تتطور معه الحكاية عبر سبعة أبواب، وتقدم نفسها كصاحبة شرعية لحكايتها التي تم تحريفها، وتؤسس لقواعد جديدة ستمكنها من تقديم شهادتها حول قصة امرأة عاشت ذكرا.

ملخص المسرحية بالفيديو

https://www.youtube.com/watch?v=BxJRLz200xg&list=PLyjvizs8xnlpg_cZRjLZB42IVF_bVWwXJ&index=12 

--------------------------------------------------------------------------------

الطوق و الإسورة  " يعرض ليلتان في نفس اليوم "

المسرحية الحاصلة على جائزة أفضل إخراج من مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي -

الدورة الثامنة 1996

اسم الفرقة: إنتاج مسرح الطليعة بالتعاون مع المسرح الحديث – البيت الفني للمسرح

عن رواية يحيى الطاهر عبدالله

دراماتورجيا: سامح مهران

إخراج: ناصر عبد المنعم

مسرح السلام – الليلة الاولي 7مساء – الليلة الثانية 9 مساء - 

ملخص المسرحية:

أن نخلق العالم الذي نريده يعني أن نتحرر من الأكليشيه الذي هو اجتماعي بقدر ما هو لغوي، إن سعينا وراء الواقع الفعلي بغرض التعامل مع عناصره المختلفة والمتباينة، وليس إجتزاء الصورة واختيار عنصر واحد منها ليدل عليها ويعبر عنها . الطوق والأسورة تحدينا القوي لنعلن أننا كجيل وكحساسية نرى أن مصرنا فرعونية ومسيحية بقدر ما هي إسلامية . ولأننا نتتطلع للمستقبل، لن نحيا على أطلال الماضي المجيد بل سنسعى عبر الجدل المثمر مع التقدم الصناعي والتقني من حولنا، أن تكتسب هويتنا بعدها الغائب وهو المعاصرة، ذلك الأصيل بحق هو المعاصر . في الطوق والأسورة نحاول – ولعلنا ننجح – تفتيت العلاقات المألوفة بين الأشياء الأشد ألفة . لعل القدرة على التعبير عن واقع مغاير تجد طريقها إلى متفرجنا الذي لا نطمع في رضائه، والذي نعلم أن سهامنا التي سنطلقها عليه سيتكسر معظمها على دروعه الصلبة، ولكن آثارها ستظل تلاحقه وتدعوه دوماً إلى إعادة التفكير