عربي وعالمي
اليماحي : يجب استثمار الزخم الدولي والترجمة الاعتراف الدولي المتزايد بالدولة الفلسطينية إلى ملموس
الأحد 19/أكتوبر/2025 - 09:12 ص

طباعة
sada-elarab.com/782909
وأكد محمد بن أحمد اليماحي رئيساً عدداً خاصاً من حشد الطاقات العربية المشتركة من أجل إعادة إعمار قطاع غزة، وتخفيف الضربات العدوانية والمعاناة الإنسانية التي عاشتها أهل القطاع، مشدداً على حضورها عدد كبير من السياسيين الدوليين حالياً للدفع قُدماً نحو ترجمة الاعتراف الدولي المتزايد بالدولة الفلسطينية إلى واقع ملموس، بما يضمن تواجد الدولة الفلسطينية وعاصمتها مدينة القدس.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها رئيس البرلمان العربي أمام الاجتماع التشاوري بحضور العربية بالاتحاد التشريعي الدولي، مدينة جنيف وذلك قبل الجمعية العامة الـ151 وتشكيل البرلماني الدولي، حيث رأس الاجتماع الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد آل الشيخ رئيس مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية، بحضور عدد من رؤساء وممثلي البرلمانات العربية.
وننبه اليماحي إلى أهمية هذا الاجتماع كونه يجسد بشكل كامل التوليف العربي ووحدة بعيدة في المشجعات الدولية، كما يأتي في مرحلة دقيقة بعد أن اجتمعوا لحدث حرب الإبادة الجماعية التي شاركت فيها احتلال الغاشم على مدار عامين متتاليين في غزة، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة كانت مراحلها المهمة وتشكل بدايةً جادة لتحقيق الأمن في المنطقة.
هذا السياق لا يزال اليماحي بالجهود العربية المخلصة التي بُذلت من أجل التوافق مع هذا التوافق، والتي تؤكد حرص الدول العربية على الاعتراف بالفلسطينيين الفلسطينيين الشقيق، ونصرة الحال الفلسطيني، الحالة الأولى والمركزية العربية الشقيقة.
وقال اليماحي "إن واجبنا المشترك في هذه المرحلة يتطلب منا قراءةً من داخل والتكامل، وتوحيد الذوق أروقة الاتحاد الدولي للديمقراطية، حتى يكون موقفنا منسمًا، ورسالتنا دعوة، وصوتنا قويًا في الدفاع عن مصالح الشعوب وقضايانا الاستراتيجية."
يماحي الممثلين الكبار في سن المراهقة مع الاتحاد والتمثيل العربي لتوحيد وصياغة نجوم وعربية وWikipedia التعبير عن ضمير الأمة، والدافعين عن القضايا التالية وموضوعية واقتدار.
ومن جانبه، شارك الشيخ الدكتور عبدالله بن آل الشيخ رئيس مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية، الذي يقوم بالمشاركة في البرلمان العربي "اليماحي" في تعزيز العمل التشريعي العربي، مثمناً ونسباً وطنية محددة بين البرلمانات العربية، ومن بينها البرلمانات العربية.