عربي وعالمي
الشيخ رائد صلاح: الأسرى بحاجة لدعمنا لخدمة قضيتهم
الأربعاء 18/يناير/2017 - 04:16 م

طباعة
sada-elarab.com/20709
قال الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في الداخل المحتل، إن الأسرى في سجون الاحتلال بحاجة إلى دعمنا لخدمة قضيتهم العادلة.
وأضاف الشيخ صلاح، في أول تصريح له عقب الإفراج عنه بعد قضاء 9 شهور بالسجون، أن التحقيق الذي جرى معه من قبل مخابرات الاحتلال هو مطاردة دينية وإنسانية وعقائدية، متحدثا عن ظروف اعتقاله وعزله الانفرادي الصعبة.
وأوضح أن سلطات الاحتلال سلّمته قبل يوم من الافراج عنه، أمرا بمنعه من السفر، أو دخول القدس المحتلة ووصول المسجد الأقصى المبارك.
وتابع: "في الخميس الأخير بالسجن، تفاجأت ليلا بأخذي للتحقيق خارج السجن، وانطلقوا بي بعيدا في مركز المحاكم العسكرية، حيث حققت معي المخابرات الصهيونية، وبعد العودة للسجن، قُدّمت توصية أن يكون هناك لائحة اتهام جديدة ضدي".
وعلّق شيخ الأقصى على طبيعة الإفراج عنه، وتركه وحيدا في شارع عام قرب "تل أبيب" بين المستوطنين اليهود، بأنه وجّه رسالة لمصلحة السجون بأنهم يتحملون المسؤولية الكاملة عن سلامته، حيث كان من المتوقع أن يتعرض للخطر في أيّ لحظة.
وكانت محكمة الاحتلال قد قضت في 18 أبريل الماضي، بسجن صلاح، لمدة 9 أشهر، بتهمة "التحريض على العنف"، في قضية "وادى الجوز"، وهى خطبة ألقاها الشيخ عام 2007 في وادى الجوز شرق القدس المحتلة قبل 9 سنوات.
وأضاف الشيخ صلاح، في أول تصريح له عقب الإفراج عنه بعد قضاء 9 شهور بالسجون، أن التحقيق الذي جرى معه من قبل مخابرات الاحتلال هو مطاردة دينية وإنسانية وعقائدية، متحدثا عن ظروف اعتقاله وعزله الانفرادي الصعبة.
وأوضح أن سلطات الاحتلال سلّمته قبل يوم من الافراج عنه، أمرا بمنعه من السفر، أو دخول القدس المحتلة ووصول المسجد الأقصى المبارك.
وتابع: "في الخميس الأخير بالسجن، تفاجأت ليلا بأخذي للتحقيق خارج السجن، وانطلقوا بي بعيدا في مركز المحاكم العسكرية، حيث حققت معي المخابرات الصهيونية، وبعد العودة للسجن، قُدّمت توصية أن يكون هناك لائحة اتهام جديدة ضدي".
وعلّق شيخ الأقصى على طبيعة الإفراج عنه، وتركه وحيدا في شارع عام قرب "تل أبيب" بين المستوطنين اليهود، بأنه وجّه رسالة لمصلحة السجون بأنهم يتحملون المسؤولية الكاملة عن سلامته، حيث كان من المتوقع أن يتعرض للخطر في أيّ لحظة.
وكانت محكمة الاحتلال قد قضت في 18 أبريل الماضي، بسجن صلاح، لمدة 9 أشهر، بتهمة "التحريض على العنف"، في قضية "وادى الجوز"، وهى خطبة ألقاها الشيخ عام 2007 في وادى الجوز شرق القدس المحتلة قبل 9 سنوات.