عربي وعالمي
فرنسا تفتتح لجنة متابعة مؤتمر باريس حول ضحايا العنف الاثني والديني في الشرق الاوسط
الأربعاء 18/يناير/2017 - 03:58 م

طباعة
sada-elarab.com/20701
افتتح وزير الخارجية الفرنسي جون مارك ايرولت اليوم /الأربعاء/ أعمال الدورة الثالثة للجنة متابعة مؤتمر باريس حول ضحايا العنف الاثني والديني في الشرق الاوسط الذي عقد في 8 سبتمبر 2015.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية رومان نادال - في بيان صحفي - ان دعم التنوع الاثني والديني في الشرق الاوسط وخاصة ما يتعلق بمسيحي الشرق يحتل اولوية ثابتة في الدبلوماسية الفرنسية، مؤكدا ان بلاده تحشد جهودها للسماح لكل سكان سوريا والعراق، دون تمييز، أن يعيشوا في ديارهم في أمان وأن يتمتعوا بحقوق المواطنة الكاملة.
وأضاف نادال أنه إلى جانب التزامها السياسي والعسكري، تتبنى فرنسا سياسة شاملة تجاه معظم سكان المنطقة بكل تنوعاتهم فيما يتعلق بحماية التراث والاستقبال والدعم الانساني ومكافحة الافلات من العقاب.
وأوضح المتحدث أن جون مارك ايرولت قرر تمديد العمل بالصندوق الذي تم إنشاؤه خلال مؤتمر باريس لمساعدة السكان المضطهدين حيث سيتم تزويده بعشرة ملايين يورو خلال العامين القادمين.
واختتم المتحدث باسم الخارجية بأن الصندوق سيمول مشروعات ترمي إلى توفير ظروف معيشية لائقة للنازحين و اللاجئين و تسهيل عودتهم بشكل دائم الى ديارهم حين يتسنى ذلك.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الفرنسية رومان نادال - في بيان صحفي - ان دعم التنوع الاثني والديني في الشرق الاوسط وخاصة ما يتعلق بمسيحي الشرق يحتل اولوية ثابتة في الدبلوماسية الفرنسية، مؤكدا ان بلاده تحشد جهودها للسماح لكل سكان سوريا والعراق، دون تمييز، أن يعيشوا في ديارهم في أمان وأن يتمتعوا بحقوق المواطنة الكاملة.
وأضاف نادال أنه إلى جانب التزامها السياسي والعسكري، تتبنى فرنسا سياسة شاملة تجاه معظم سكان المنطقة بكل تنوعاتهم فيما يتعلق بحماية التراث والاستقبال والدعم الانساني ومكافحة الافلات من العقاب.
وأوضح المتحدث أن جون مارك ايرولت قرر تمديد العمل بالصندوق الذي تم إنشاؤه خلال مؤتمر باريس لمساعدة السكان المضطهدين حيث سيتم تزويده بعشرة ملايين يورو خلال العامين القادمين.
واختتم المتحدث باسم الخارجية بأن الصندوق سيمول مشروعات ترمي إلى توفير ظروف معيشية لائقة للنازحين و اللاجئين و تسهيل عودتهم بشكل دائم الى ديارهم حين يتسنى ذلك.