تحقيقات
«صدي العرب» يتابع بدء موسم حصاد الذرة الشامية.. والفلاحون بدأوا الحصاد وسط فرحة عارمة
الجمعة 06/أكتوبر/2023 - 11:28 م
طباعة
sada-elarab.com/701486
د.صالح الخالدى: بديل استراتيجى عوضنا نقص أقماح أوكرانيا وروسيا.. و المهندس محمد خلف: زرعنا ٢٧١٣٨٤ فدانا من العدوة وحتى ديرمواس
تُعتبر الذُرة الصفراء من أهم محاصيل الزراعية فى العالم، نظرًا لأهميتها الاقتصادية، لذلك فهى تُستخدم كغذاء للإنسان من ناحية، وعلف للحيوان من ناحية أخرى. والجدير بالذكر أن الذرة لها عدة فوائد غذائية للجسم، لذا دعت الحاجة إلى زراعة الذرة.
الذرة الشامية إحدى المحاصيل الصيفية، التى تتميز بقصر مدة بقائها فى الأرض ويصل عمرها إلى 120 يوما، وهو واحد من أهم المحاصيل الصيفية مثل الفول الصويا، خاصة أنه يستخدم فى صناعة الخبز، وكذلك علف للماشية والطيور، وكذلك يتم تخزينه فى المنازل مثل محصول القمح، وقد بدأ المزارعون فى محافظة المنيا موسم حصاد المحصولأعلن مزارعون فى المنيا، بدء موسم حصاد محصول الذرة الشامية، وسط أفراح وبهجة من المزارعين، لكون المحصول من الزراعات، التى تحقق عائد كبير للمزارعين، تعوضهم عن خسائر بعض الزراعات الأخرى
قال إبراهيم عبدالله أحد المزارعين أن الذرة الشامية البلدى يتم زراعتها من أول شهر يونيو وحتى شهر أغسطس، حيث يصل لـ120 يوما، ثم يتم بدء الحصاد وقطعة من المزرعة عبر أنفار ويتم تقشيره ويتم وضعه فى الشمس بما يسمى "مسطاح" يظل بها عدة أيام وبعدها مرحلة الدراسة للمحصول.
ويضيف أنه يتم التجهيز لزراعة الشامى البلدى فى شهر 6، فمنه نوع بلدى ونوع هجين، والبلدى هو الذى يقوم بزراعته بعمر 90 يوما، أما الهجين فيصل لـ120 يوما، ويقوم بحرث الأرض وتجهيزه بمصاطب لنقرها من غلتين حتى 3 غلات، وبين كل غلات حوالى شبر، وتدخل مرحلة التروية للأرض بالمياه، وبعد ظهور اللون الأخضر يتم عزق الذرة الشامية بالأنفار، ويتم بعدها وضع الكيماوى والرى بمياه التنشيف، وتخرج الذرة على الزراعة ويتم وضع مبيدات حشرية عقب ذلك لكون الحشرات صعبة هذا العام، حيث يتم توفير أهم مبيدات حشرية فى السوق لحماية المحصول من الحشرات حوالى 5 أو 6 مرات للرش بتلك المبيدات.
وأوضح أن الذرة الشامية البلدى يعشقها الجمهور والمستهلكين من الأهالى، ولكن الدودة والحشرات تقوم بغزوها بصورة كبيرة، وقرروا منذ عدة سنوات العمل فى زراعة الذرة الهجين التى تقاوم الدودة والحشرات بصورة أكبر من البلدى، مؤكداً على أنه بالنسبة لما يقوم بزراعته هذا العام وهى الذرة الشامية البلدى، فالفدان الواحد يصل لـ15 أردب حسب جودة الأرض والكيماوى، ويصل سعر الأردب إلى 1400 جنيه، أما بالنسبة لفدان الهجين فيصل من 16 لـ17 أردب ويختلف السعر ويكون أقل من سعر البلدى ويصل لـ1200 جنيه للأردب الواحد.
وكشف " إبراهيم " عن أبرز استخدامات الذرة، وأولها الشوى على النار للأكل للأطفال والكبار وجميع أبناء الأسرة، بجانب تقديمه أكل للمواشى فى الحظائر، كما يتم استخدامه فى عمل البليلة، واستخراج أجود أنواع الزيوت وهو "زيت الذرة الشامية" وغيرها من الاستخدامات الكثيرة للذرة الشامية بأنواعها المختلفة، موضحاً أنه تحتوى الذرة على نسبة كبيرة من الزيت الذى يستخرج من جنين حبة الذرة، بجانب صناعة النشا التى يتم تصنيعها من حبوب الذرة البيضاء لتوفير زيادة الطلب على الغذاء منها.
وقال " بهجت أمان " أحد المزارعين، إن محصول الذرة الشامية مبشر بالخير هذا الموسم، حيث ترتفع فيه إنتاجية الفدان بحوالى نصف أردب فى كثير من الزراعات، عن الموسم الماضى، وهذا المحصول هام جدا بالنسبة للمزارعين خاصة لدخوله فى صناعة الخبز المنزلى وأعلاف الماشية.
وعن مواعيد الزراعة والحصاد قال " بهجت " أن زراعة الذرة الشامية تكون دائما عقب حصاد محصول القمح وهو المحصول المبكر بينما المتأخر يتم زراعته بعد البرسيم أو بعض الخضروات مثل البطاطس، ومدة بقائه فى الأرض حوالى 90 يوما، بعدها يبدأ موسم الحصاد.
وأضاف أن الذرة الشامية يتم زراعتها فى الأرض الطينية وكذلك الأرض الرملية، لذلك هناك توسع فى زراعة المحصول فى الأعوام السابقة، خاصة مع اهتمام الدولة بالزراعة وأهم ما يميز الذرة الشامية دخوله فى بعض الصناعات مثل صناعة الزيوت والخبر.ت
وقال ناصر عبدالله أحد المزارعين أن المزارعين دائما حريصين على زراعة مثل تلك المحاصيل لأنها تعد محاصيل استراتيجية للمزارعين، يقومون بتخزينه من العام للعام أما لاستخدامه فى الخبز أو حتى بالبيع فى حالة الاحتياج، لذلك تتوسع زراعة الذرة الشامية بالمنيا بمختلف المراكز التسع.
وأضاف إبراهيم عبدالله أن طريقة حصاد الذرة الشامية مختلفة حيث يتم نظافة عود الذرة من الأوراق على عدة مرات وتركها معرضه للشمس لفترة ثم يبدأ جنى المحصول من خلال العمال ووضعه فى الأجولة الباستكية وتحميله بعد أن يتم تعرضه للشمس بعد التقطيع، وهو من المحاصيل سهلة الزراعة والحصاد.
وقال الدكتور صالح الخالدى، الباحث بمركز البحوث الزراعية، أن محصول الذرة الشامية بنوعيها الأصفر والأبيض، أصبح من المحاصيل الاستراتيجية فى ظل الحرب الروسية الأوكرانية، وما تخلف من نقص فى محصول القمح، بالإضافة لكون من المحاصيل التى تساهم فى صناعة علف المواشى، وأيضا إنتاج المخبوزات المنزلية .
ومن ناحيته قال الدكتور عمر صفوت وكيل وزارة الزراعة أن الدولة تولى أهتماما كبيرا بمحصول الذرة الشامية والفول الصويا على أساس أنها محاصيل استراتيجية تدخل فى إنتاج الزيوت، كما كانت هناك متابعة مستمرة للمحصول من قبل مديرية الزراعة منذ بداية الزراعة حتى موسم الحصاد، وتمت مكافحة الحشرات الضارة والآفات حفاظا على المحاصيل الصيفية.
وأعلن المهندس محمد خلف، مدير عام الشؤون الزراعية بمديرية الزراعة فى المنيا، حصاد 271384 فدان من الذرة الشامية، من بينها 200374 فدان ذرة بيضاء، و71 ألف فدان ذرة صفراء، من العدوه شمالا حتى ديرمواس جنوبا. مؤكدا أن المحصول من المحاصيل التى تحقق عائد مجزى للمزارعين .
توأضاف " خلف " أن محصول الذرة الشامية أحد المحاصيل الاستراتيجية بمصر، حيث تزرع فى فصل الصيف وتعتبر المكون الأساسى لتصنيع الأعلاف الخاصة بالثروة الحيوانية والداجنة والسمكية، حيث تدخل الذرة فى العلائق بما لا يقل عن 60% من مكوناتها، موضحاً أن الدولة قامت بإجراءات عديدة مثل ترشيد استخدام مياه الرى عن طريق الرى المتطور بالأراضى القديمة، وتخفيض الفاقد من المياه عن طريق تبطين الترع وتطبيق نظم الرى الحديثة (رى بالتنقيط - رى بالرش) من أجل توفير المياه لمجابهة التوسع الأفقى وزراعة الذرة بمساحة أكثر من 3 ملايين فدان لتحقيق المستهدف من الاكتفاء الذاتى من حبوب الذرة.
وتختلف أنواع الذرة الشامية وتشمل ما يلي:- (الذرة البلدى - هجين فردى أصفر 3062 - هجين فردى 3080 و3084 - هجين فردى جيزة 151 و152 و153 و154 و154 - الصنف جيزة 168)، بجانب أصناف الذرة من الهجن الفردية البيضاء وهى مايلي:- (هجين فردى الصنف 30 ب 51 - الصنف 30 م6 - الصنف 30 ك8 - هجين فردى جيزة ارقام 9 و10 و103 و122 و123 و124 و125)، كما يوجد من الهجن الفردية والثلاثية أصناف ممتازة سواء الأصناف البيضاء منها أو الأصناف الصفراء الحبوب وتتميز بارتفاع إنتاجيتها حال اتباع الإرشادات والنصائح اللازمة لكل مزارع خلال إنتاج الذرة، وأهمها موعد الزراعة المناسب للعروة الصيفية المبكرة التى تبدأ من أول شهر مايو حتى نصف شهر يونيو.
تُعتبر الذُرة الصفراء من أهم محاصيل الزراعية فى العالم، نظرًا لأهميتها الاقتصادية، لذلك فهى تُستخدم كغذاء للإنسان من ناحية، وعلف للحيوان من ناحية أخرى. والجدير بالذكر أن الذرة لها عدة فوائد غذائية للجسم، لذا دعت الحاجة إلى زراعة الذرة.
الذرة الشامية إحدى المحاصيل الصيفية، التى تتميز بقصر مدة بقائها فى الأرض ويصل عمرها إلى 120 يوما، وهو واحد من أهم المحاصيل الصيفية مثل الفول الصويا، خاصة أنه يستخدم فى صناعة الخبز، وكذلك علف للماشية والطيور، وكذلك يتم تخزينه فى المنازل مثل محصول القمح، وقد بدأ المزارعون فى محافظة المنيا موسم حصاد المحصولأعلن مزارعون فى المنيا، بدء موسم حصاد محصول الذرة الشامية، وسط أفراح وبهجة من المزارعين، لكون المحصول من الزراعات، التى تحقق عائد كبير للمزارعين، تعوضهم عن خسائر بعض الزراعات الأخرى
قال إبراهيم عبدالله أحد المزارعين أن الذرة الشامية البلدى يتم زراعتها من أول شهر يونيو وحتى شهر أغسطس، حيث يصل لـ120 يوما، ثم يتم بدء الحصاد وقطعة من المزرعة عبر أنفار ويتم تقشيره ويتم وضعه فى الشمس بما يسمى "مسطاح" يظل بها عدة أيام وبعدها مرحلة الدراسة للمحصول.
ويضيف أنه يتم التجهيز لزراعة الشامى البلدى فى شهر 6، فمنه نوع بلدى ونوع هجين، والبلدى هو الذى يقوم بزراعته بعمر 90 يوما، أما الهجين فيصل لـ120 يوما، ويقوم بحرث الأرض وتجهيزه بمصاطب لنقرها من غلتين حتى 3 غلات، وبين كل غلات حوالى شبر، وتدخل مرحلة التروية للأرض بالمياه، وبعد ظهور اللون الأخضر يتم عزق الذرة الشامية بالأنفار، ويتم بعدها وضع الكيماوى والرى بمياه التنشيف، وتخرج الذرة على الزراعة ويتم وضع مبيدات حشرية عقب ذلك لكون الحشرات صعبة هذا العام، حيث يتم توفير أهم مبيدات حشرية فى السوق لحماية المحصول من الحشرات حوالى 5 أو 6 مرات للرش بتلك المبيدات.
وأوضح أن الذرة الشامية البلدى يعشقها الجمهور والمستهلكين من الأهالى، ولكن الدودة والحشرات تقوم بغزوها بصورة كبيرة، وقرروا منذ عدة سنوات العمل فى زراعة الذرة الهجين التى تقاوم الدودة والحشرات بصورة أكبر من البلدى، مؤكداً على أنه بالنسبة لما يقوم بزراعته هذا العام وهى الذرة الشامية البلدى، فالفدان الواحد يصل لـ15 أردب حسب جودة الأرض والكيماوى، ويصل سعر الأردب إلى 1400 جنيه، أما بالنسبة لفدان الهجين فيصل من 16 لـ17 أردب ويختلف السعر ويكون أقل من سعر البلدى ويصل لـ1200 جنيه للأردب الواحد.
وكشف " إبراهيم " عن أبرز استخدامات الذرة، وأولها الشوى على النار للأكل للأطفال والكبار وجميع أبناء الأسرة، بجانب تقديمه أكل للمواشى فى الحظائر، كما يتم استخدامه فى عمل البليلة، واستخراج أجود أنواع الزيوت وهو "زيت الذرة الشامية" وغيرها من الاستخدامات الكثيرة للذرة الشامية بأنواعها المختلفة، موضحاً أنه تحتوى الذرة على نسبة كبيرة من الزيت الذى يستخرج من جنين حبة الذرة، بجانب صناعة النشا التى يتم تصنيعها من حبوب الذرة البيضاء لتوفير زيادة الطلب على الغذاء منها.
وقال " بهجت أمان " أحد المزارعين، إن محصول الذرة الشامية مبشر بالخير هذا الموسم، حيث ترتفع فيه إنتاجية الفدان بحوالى نصف أردب فى كثير من الزراعات، عن الموسم الماضى، وهذا المحصول هام جدا بالنسبة للمزارعين خاصة لدخوله فى صناعة الخبز المنزلى وأعلاف الماشية.
وعن مواعيد الزراعة والحصاد قال " بهجت " أن زراعة الذرة الشامية تكون دائما عقب حصاد محصول القمح وهو المحصول المبكر بينما المتأخر يتم زراعته بعد البرسيم أو بعض الخضروات مثل البطاطس، ومدة بقائه فى الأرض حوالى 90 يوما، بعدها يبدأ موسم الحصاد.
وأضاف أن الذرة الشامية يتم زراعتها فى الأرض الطينية وكذلك الأرض الرملية، لذلك هناك توسع فى زراعة المحصول فى الأعوام السابقة، خاصة مع اهتمام الدولة بالزراعة وأهم ما يميز الذرة الشامية دخوله فى بعض الصناعات مثل صناعة الزيوت والخبر.ت
وقال ناصر عبدالله أحد المزارعين أن المزارعين دائما حريصين على زراعة مثل تلك المحاصيل لأنها تعد محاصيل استراتيجية للمزارعين، يقومون بتخزينه من العام للعام أما لاستخدامه فى الخبز أو حتى بالبيع فى حالة الاحتياج، لذلك تتوسع زراعة الذرة الشامية بالمنيا بمختلف المراكز التسع.
وأضاف إبراهيم عبدالله أن طريقة حصاد الذرة الشامية مختلفة حيث يتم نظافة عود الذرة من الأوراق على عدة مرات وتركها معرضه للشمس لفترة ثم يبدأ جنى المحصول من خلال العمال ووضعه فى الأجولة الباستكية وتحميله بعد أن يتم تعرضه للشمس بعد التقطيع، وهو من المحاصيل سهلة الزراعة والحصاد.
وقال الدكتور صالح الخالدى، الباحث بمركز البحوث الزراعية، أن محصول الذرة الشامية بنوعيها الأصفر والأبيض، أصبح من المحاصيل الاستراتيجية فى ظل الحرب الروسية الأوكرانية، وما تخلف من نقص فى محصول القمح، بالإضافة لكون من المحاصيل التى تساهم فى صناعة علف المواشى، وأيضا إنتاج المخبوزات المنزلية .
ومن ناحيته قال الدكتور عمر صفوت وكيل وزارة الزراعة أن الدولة تولى أهتماما كبيرا بمحصول الذرة الشامية والفول الصويا على أساس أنها محاصيل استراتيجية تدخل فى إنتاج الزيوت، كما كانت هناك متابعة مستمرة للمحصول من قبل مديرية الزراعة منذ بداية الزراعة حتى موسم الحصاد، وتمت مكافحة الحشرات الضارة والآفات حفاظا على المحاصيل الصيفية.
وأعلن المهندس محمد خلف، مدير عام الشؤون الزراعية بمديرية الزراعة فى المنيا، حصاد 271384 فدان من الذرة الشامية، من بينها 200374 فدان ذرة بيضاء، و71 ألف فدان ذرة صفراء، من العدوه شمالا حتى ديرمواس جنوبا. مؤكدا أن المحصول من المحاصيل التى تحقق عائد مجزى للمزارعين .
توأضاف " خلف " أن محصول الذرة الشامية أحد المحاصيل الاستراتيجية بمصر، حيث تزرع فى فصل الصيف وتعتبر المكون الأساسى لتصنيع الأعلاف الخاصة بالثروة الحيوانية والداجنة والسمكية، حيث تدخل الذرة فى العلائق بما لا يقل عن 60% من مكوناتها، موضحاً أن الدولة قامت بإجراءات عديدة مثل ترشيد استخدام مياه الرى عن طريق الرى المتطور بالأراضى القديمة، وتخفيض الفاقد من المياه عن طريق تبطين الترع وتطبيق نظم الرى الحديثة (رى بالتنقيط - رى بالرش) من أجل توفير المياه لمجابهة التوسع الأفقى وزراعة الذرة بمساحة أكثر من 3 ملايين فدان لتحقيق المستهدف من الاكتفاء الذاتى من حبوب الذرة.
وتختلف أنواع الذرة الشامية وتشمل ما يلي:- (الذرة البلدى - هجين فردى أصفر 3062 - هجين فردى 3080 و3084 - هجين فردى جيزة 151 و152 و153 و154 و154 - الصنف جيزة 168)، بجانب أصناف الذرة من الهجن الفردية البيضاء وهى مايلي:- (هجين فردى الصنف 30 ب 51 - الصنف 30 م6 - الصنف 30 ك8 - هجين فردى جيزة ارقام 9 و10 و103 و122 و123 و124 و125)، كما يوجد من الهجن الفردية والثلاثية أصناف ممتازة سواء الأصناف البيضاء منها أو الأصناف الصفراء الحبوب وتتميز بارتفاع إنتاجيتها حال اتباع الإرشادات والنصائح اللازمة لكل مزارع خلال إنتاج الذرة، وأهمها موعد الزراعة المناسب للعروة الصيفية المبكرة التى تبدأ من أول شهر مايو حتى نصف شهر يونيو.
