عربي وعالمي
قراقع يطالب بتدخل دولي عاجل ويؤكد انضمام دفعة جديدة من الأسرى للإضراب
السبت 29/أبريل/2017 - 12:21 م
طباعة
sada-elarab.com/38072
طالب رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع، بتدخل دولي سريع والضغط على دولة الاحتلال الإسرائيلي للاستجابة الى مطالب الأسرى المضربين عن الطعام.
وقال قراقع في حديث لإذاعة موطني اليوم السبت: "إن حياة بعض الأسرى باتت في موضع الخطر".
وأكد تمسك الأسرى بالإضراب حتى تتحقق مطالبهم، وقال"رغم إجراءات سلطات الاحتلال التعسفية، فإن دفعة جديدة من الأسرى سينضمون للإضراب.
كما أكد قراقع، جهود الرئيس محمود عباس المتواصلة مع قادة دول ومؤسسات حقوقية دولية، لحثها على التدخل العاجل لتحقيق مطالب الأسرى المشروعة والمكفولة من القوانين الدولية والإنسانية، لافتا إلى ادارك تام لدى بعض دول العالم بمشروعية مطالب الأسرى .
وأضاف مؤكدا " إن الرئيس جدد رفضه التام لمطالبات إسرائيلية بقطع مخصصات عائلات الأسرى والشهداء، وأكد دعمه المطلق لهم".
ونبه رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين ، إلى تدهور الوضع الصحي الملحوظ لأسرى مضربين، مشددا على مخاطر جدية على حياتهم، مطالبا بضرورة التدخل الدولي السريع لتحقيق مطالبهم.
وحول إجراءات سلطات الاحتلال التعسفية بحق الأسرى ، قال قراقع "لقد واصلت الاعتداء على الأسرى المضربين في معتقل عسقلان، ومصادرة ممتلكاتهم الخاصة والتفتيش العاري، في محاولة لإنهاكهم وكسر إضرابهم.
وقال قراقع في حديث لإذاعة موطني اليوم السبت: "إن حياة بعض الأسرى باتت في موضع الخطر".
وأكد تمسك الأسرى بالإضراب حتى تتحقق مطالبهم، وقال"رغم إجراءات سلطات الاحتلال التعسفية، فإن دفعة جديدة من الأسرى سينضمون للإضراب.
كما أكد قراقع، جهود الرئيس محمود عباس المتواصلة مع قادة دول ومؤسسات حقوقية دولية، لحثها على التدخل العاجل لتحقيق مطالب الأسرى المشروعة والمكفولة من القوانين الدولية والإنسانية، لافتا إلى ادارك تام لدى بعض دول العالم بمشروعية مطالب الأسرى .
وأضاف مؤكدا " إن الرئيس جدد رفضه التام لمطالبات إسرائيلية بقطع مخصصات عائلات الأسرى والشهداء، وأكد دعمه المطلق لهم".
ونبه رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين ، إلى تدهور الوضع الصحي الملحوظ لأسرى مضربين، مشددا على مخاطر جدية على حياتهم، مطالبا بضرورة التدخل الدولي السريع لتحقيق مطالبهم.
وحول إجراءات سلطات الاحتلال التعسفية بحق الأسرى ، قال قراقع "لقد واصلت الاعتداء على الأسرى المضربين في معتقل عسقلان، ومصادرة ممتلكاتهم الخاصة والتفتيش العاري، في محاولة لإنهاكهم وكسر إضرابهم.
