طباعة
sada-elarab.com/4259
استهداف الشيخ محمد بن زايد. لأنه رأس الحربة ضد الذين تاجروا بالدِّين الذي أصبح مطية لهم للقفز على السلطة وهو الذي وقف بشدة ضد استباحة دماء الآمنين.
إستهداف الشيخ محمد بن زايد لوقوف دولة الإمارات الى جانب مصر ودعم الرئيس عبدالفتاح السيسي وجيش مصر وشعبها انطلاقا من الثوابت التي أرسى دعائمها المغفور له بإذن الله الشيخ زايد آلِ نهيان رحمة الله عليه وطيب الله ثراه بمؤازرة مصر في كل الظروف.
استهداف الشيخ محمد بن زايد لأنه أول من أدرك خطورة الإخوان ووقف ضدها وتضامن مع الشعب المصري في ثورة ٣٠ يونيو حتى رحلت جماعة الإخوان الإرهابية عن الحكم.
استهداف الشيخ محمد بن زايد لأن الإمارات قيادة وحكومة وشعبا ماضية في دعم مصر اقتصاديا وسياسيا وإجتماعيا وهي تسعي
إلى ترسيخ الدولة المصرية واستقرارها وتعزيز التنمية والتطور لمواجهة التحديات.
استهداف الشيخ محمد بن زايد لأنه قدم خدمة للإسلام بتصنيفه ٨٣ منظمة على قائمة الإرهاب لحماية المسلمين والشباب من التطرّف والغُلو والعنف والتحريض.
استهداف الشيخ محمد بن زايد لأن كانت له جولات في جميع أنحاء العالم للتمييز بين الإسلام دين المحبة والسلام والإرهاب الذي تنامى على يد جماعة الإخوان الإرهابية.
استهداف الشيخ محمد بن زايد لأن الخدمات التي قدمها لا تعد ولا تحصى ويصعب حصرها من دعم لجمعيات خيرية ومشاريع تنموية وإنسانية ولازالت تقدمها الإمارات لمصر وهذه المشاريع أصابت جماعة الإخوان الإرهابية بالجنون والتخبط لأنها تعزز استقرار الدولة المصرية وأغلقت الأبواب التي يمكن من خلالها استغلال البسطاء والمحتاجين لتقويض كيان الدولة.
وإذا عرف السبب بطل العجب!! الطريف في الأمر أن هذا الهارب من أحكام بالسجن أن يتهم الشيخ محمد بن زايد بالتنسيق مع حزب اليمين الفرنسي لتدعم فرنسا الرئيس السيسي
آخر الكلام
في عالم التطرّف والعنف وعالم جماعة الإخوان الإرهابية أشرف سمو الشيخ محمد بن زايد على تجربة حضارية فريدة من نوعها يمكن لجميع الدول الإقتداء بها في قطاع التنمية المستدامة والشاملة لحفظ
المجتمعات من التطرّف والأرهاب ومن جماعة الاخوان الإرهابية ولحفظ الأمن والدين والإستقرار
حفظ الله ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للجيش والقوات المسلحة ورعاه الله
وحفظ الله الإمارات قيادة وحكومة وشعبا من كل مكروه
ولاشك أن يقظة الشيخ محمد بن زايد الأمنية وحنكته السياسية لها دور في أمن واستقرار
الإمارات
هل وصلت الرسالة ؟؟
