تحقيقات
عودة الريادة للدواء المصرى محليا ودوليا

تاج الدين: اندماج شركتين لتصنيع الدواء يعنى
للمصرين ارادة للتحدى
عبادة: توفير الدواء المناسب بأيادى
مصرية دور قومى
تحت رعاية ادفو كيور دوليكس جروب وبحضور وزيرا الصحة السابقين ورئيس هيئة الاستثمار
ونخبة من اساتذة الطب فى مصر اطلقت مبادرة عودة الريادة للدواء المصرى محليا ودوليا
وزلك فى اطار المرحلة الحالية ويهدف للخروج
من الأزمة الراهنة وتوفير الدواء المصرى بسعر رخيص للمواطن خاصة ان مصر تصدر ب300مليون
جنية ادوية وتستورد مواد خام ب12مليار دولار
سنويا ونظرا لارتفاع اسعار الادوية نتيجة ارتفاع سعر الدولار فقررت بعض الشركت الاندماج
مع بعضها لتوفير منتجات بأسعار ارخص من المنتج المستوردللخروج من الازمة الراهنة خاصة ان صناعة الادوية فى بعض الشركات اكثر من ميزانية
دول فقررت شركة أدفو كيورفارما وشركة دوليكس لاب الاندماج لمد السوق المصرى ىمجموعة
من المستحضرات الطبية تزيد عن 250 مليون جنية مبيعات وصولا للهدف الطموح فى 2022 لمليار
جنية مبيعات بالسوق المصرى
وجاءت فكرة المبادرة
كما يرويها الدكتور نادر عبادة رئيس مجلس ادارة شركة اية دية جى هيلث كير ان
مصر تمر بأزمة صعبة فى قطاع الدواء فدورنا الوطنى المشاركة فى المساعدة فى الخروج من
الازمة الراهنة عن طريق تصنيع ادوية زات كفاءةعالية وفاعلية فبعض الاقسام التى تعمل
على شركة واحدة تعملها اكثر من شركة وضخ كميات اكبر بالسوق ولدينا بالشركة 500 موظف
ووضعنا خطة للنهوض بالدواء عن طريق دمج الشركتين أدفو كيورفارما وشركة دوليكس لاب اوندخل
السوق التصنيع حتى نستطيع بيع الدواءبسعر اقل فمجال تصنيع الدواء يحتاج لمليارات الجنيهات
حتى نخرج للسوق الخارجى ووضعنا خطة لانتعاش
الاقتصاد واتضح من كل التقارير ان الاقتصاد المصرى فى بداية عام 2018 سيكون عام الانفتاح
لان الموان المصرىغير مخدوم فى مجال الصحة وثقتنا كبيرة فى السوق المصرى على تشجيع
منتجاتة
ويؤكد الدكتور عوض تاج الدين وزير الصحة الاسبق ان فكرة دمج
الشركات مهم للغاية لانعاش السوق وتقليل تكلفة الدواء ولس من المفروض ان يكون الدمج
كاملا ولكن من الممكن ان يكون فى جزء من الابحاث
كما يوجد بعض الشركات تبرعت بجزء كبير لمعالجة بعض المواطنين للحفاظ على سعرها ولكن
الشركات تبحث عن الربح ولكن دون الضغط على المواطن ودمج الشركات يؤدى لوصول المنتج
لاكبر عدد من الناسحفاا على صحة المريض المصرى خاصة وان البعض يدعى اختفاء بعض اصناف
الدواء لكن الحقيقة جشع التجار الصيادلة هو السبب فى اختفاء المنتج حتى يرتفع سعرة ومصر بلد مستهلكة وسعر ادويتها ارخص بكثير من الخارج
فالدواء موجود وعلى الجميع عدم تخزينة حتى لايرتفع سعرة والمريض ياخز من الصيدلى احتياجاتة
فقط
فيقول ايمن ان هناك بعض الادوية المهمة التى تحتاجها المراة الحامل خوفا على الجنين
ونتيجة لنقص الادوية والشركات المصرية تسى
لعمل بعض الادوية والمشكلة التى تواجهنا ثقة
المواطن فى ا لدواء المصرى ولكن فى الاعوام السابقة نتيجة ظهور اكثر من كيان طبى بدات
الثقة تذيد فى المنتج المصرى الصنع
ولكى تستمر احدى الشركات المنتجة للادوية وتنتج جميع الادوية
فعلى الشلاكات الاندماج مع بعضها فى كيان واحد
لانتاج اكثر من دواء
فالاندماج شئ مهم فعلى شركات البحث العلمى جزء كبير لاكتشاف
ادوية جديدة وتكون تلك دعوة للشركات المصرية للتكاتف م بعض لاكتشاف مجال الادوية خاصة
ان صناعتها تحتاج لمليارات الجنيهات
واشار الدكتور عادل الأتربى استاز امراض القلب بانة من لايملك
غزائة ودوائة لايملك قرارة فشركات الادوية المصرية تطورت لتكون كفائتها عالية
تماثل الدواء الاجنبى لتثبت فاعلية الدواء
وطالبنا بزيادة الثقة ن طريق دراسات المصرية
لتثبت فاعلية الدواء المصرية
خاصة ان مصر تستورد مواد خام ب12مليار دولار سنويا ونصدر ب250 مليون جنية مبيات فيجب عمل تكتلات قومية
لمواجهة الاستيراد وتشجيع الصناعة الوطنية
والفترة القادمة نعتمد ععلى الانتاج والتصني ومصر الفترة القادمة ستكون متواجدة بقوة فى مواجهة الادوية الاجنبية
المستوردة
والغريب الزى يهدد صناعة الادوية فى مصر ان تصدير شركات الادوية
للخارج تكون بنفس تكلفة تصنيعها فى منشئتها وتباع بنفس القيمة والادوية ليست مرتفعة وتصل لدول العربية وغيرها
بسعر تكلفتها المصرية مما يهدد بالخسارة مما يوقف عجلة التصدير ونحن نسعى الان للدخول
فى البلاد الافريقية فسعر الدواء غير مسعر هناك
ونتمنى نجاح الفكرة وتقوم شركات اخرى بالدمج حتى يصل الدواء فى النهاية للمريض
بسعر مناسب