رياضة
التاريخ ينحاز لـ"فرج عامر" قبيل عمومية 2018
الخميس 18/أكتوبر/2018 - 04:35 م

طباعة
sada-elarab.com/117768
يرى "مراقبون" أن "التاريخ" و"الأرقام" و"الإنجازات" تنحاز للمهندس محمد فرج عامر، رئيس نادي سموحة قببل "عمومية 2018" .
وأكد "المراقبون" أن الإنجازات الإنشائية لـ"عامر" لا تحتاج إلى الإشارة لها، فهي راسخة على أرض الواقع، ومرئية للجميع، فهي ليست وعود في "علم الغيب"، وآلية العمل الإنشائية لم تتوقف منذ توليه المسؤولية، رغم "المعوقات" التي تعرض لها على مر السنين.
فمن يترجل في النادي، سيري أنه أمام إنجازات أسطورية، وتكاد الأبنية تتحدث عن نفسها، كفاح فرج عامر المرئي، هو الذي جعل أعضاء مئات الأندية في مصر يتمنون استبدال عضويتهم بعضوية نادي سموحة، واستبدال رؤساء أنديتهم بشخصية بفكر وحجم فرج عامر.
وتكمن عبقرية رئيس النادى في تحقيق المعادلة التي تبدو "مستحيلة" وهي السير في خط متوازي بين الارتقاء بالنادي إنشائيا ورياضيا.. ليشار إلى سموحة كأحد أفضل الأندية الارستقراطية في مصر، بينما في الجانب الرياضي فالحديث يطول، فهي ك"النجم الساطع" في جميع الألعاب الجماعية والفردية.
لكن الذي يستحق الإشادة والطرح هو تاريخ فرج عامر، من النجاح والتطور، ومصطلح "تاريخ" مقترن دائما مع من صنعوا إنجازات متواصلة، ومن كان لهم تأثير قوي على مدار السنين.
قلائل في بلادنا الذين يستطيعون تحقيق النجاحات الشاهقة، ويجيدون المغامرات الإيجابية، والمعافرة مع الأزمات والمطبات الصناعية، لإحراز أهداف في مرمى النجاحات.
قلائل الذين يملكون المثابرة لتشييد أحلامهم على أرض الواقع، والاستمرارية في مواجهة السلبيات بـ"الإرادة"و"العزيمة"، للبقاء بـ "خانة مبدعي النجاح" في مكعب الحياة.
ولعب أعضاء الجمعية العمومية في نادي سموحة، دورا مهما في دعم نجاحات وإنجازات المهندس فرج عامر، بدعمه على مدار السنين، وحالة الحب والترابط مع رئيس نادي مازال في جعبته الكثير والكثير للقفز بالنادي بين قمم الإنجازات.