اقتصاد
لامبورجينى تفتتح أكبر صالة عرض عالمية لسياراتها فى (دبى)
الخميس 06/يناير/2022 - 05:03 م
طباعة
sada-elarab.com/621871
بحضور رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي ستيفان وينكلمان، تم إفتتاح أكبر صالة عرض لسيارات لامبورجيني في العالم التي تتبنى هوية وتصميم جديدين للشركات في الشرق الأوسط.
جاءت إحتفالات لامبورجينى مزدوجة بالافتتاح لوكالة سياراتها بدبي المعاد تصميمها إلى جانب افتتاح أول صالة لامبورجيني منبثقة لها في الشرق الأوسط ، وهي الثانية من نوعها في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، في فندق ME Dubai من ميليا في خليج الأعمال، وبنفس الرؤية التصميمية لأول صالة لامبورغيني في (بورتو سيرفو) في سردينيا، وبتصميم من استوديو Ad Personam ، حيث يمكن للعملاء الذين يطلبون السيارات تخصيص كل جانب من جوانب لون لامبورغيني الجديد وتقليم أو ترتيب تجربة القيادة، فضلا عن توفير مساحة كبيرة للشركاء والأحداث.
وعلق رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة لامبورجيني - ستيفان وينكلمان خلال حضوره إلى دبي لحضور الافتتاح الرسمي للصالة، قائلاً: "يسعدني أن أفتح الأبواب أمام هذه المساحة الخاصة والحصرية التي يمكن لعملائنا التفاعل معها بالشكل الخاص بهم فى الإمارات العربية المتحدة والتى تعد سوقاً مهمة جدا بالنسبة لنا، وخاصة بعد نجاح معرض إكسبو 2020 في دبي، حيث أردنا إنشاء مكان يسمح لنا بالوصول إلى المزيد من قاعدة المعجبين المخلصين لدينا وخلق اتصال شخصي نابض بالحياة مع نمط حياة لامبورجيني وتراثنا الإيطالي".
كما حضر ستيفان وينكلمان الافتتاح الرسمي لصالة عرض لامبورجيني التي أعيد تصميمها في دبي، والتي يملكها شريك شركة صناعة السيارات الإيطالية على المدى الطويل (الجزيري موتورز).
وتقع صالة عرض الشركة الجديدة على طريق الشيخ زايد الشهير في دبي، والذى يضم أكبر صالة عرض لامبورجيني في العالم، مع حملها لمفهوم ولغة العلامة التجارية الجديدة ، وتعرض عرضا واسعا لنماذج لامبورجيني الجديدة والمملوكة مسبقا إلى جانب مركز شاسع بعد البيع. كما يتميز المبنى المكون من ثلاثة طوابق والذي تبلغ مساحته 891 مترا مربعا بعناصر رقمية تسمح للزوار برؤية غامرة لعالم لامبورجينى.
ومن المعلوم أن (الجزيري موتورز) هى السفير الوحيد لشركة لامبورجيني في دولة الإمارات العربية المتحدة منذ عام 1985، حيث يمثل وكلاءها في دبي وأبو ظبي ماركة السيارات الرياضية الإيطالية الممتازة للمبيعات والخدمات.
