وقد وضعت إدارة الفندق الجديد نصب أعينها مهمة إسعاد الضيوف في جميع ما يوفره الفندق من خدمات ومزايا، كأحد أهم عوامل نجاح الفندق. ويستلهم الفندق هذا التوجه من كبرى الشركات العالمية التي تمكنت من تحقيق سعادة العملاء مثل ستاربكس وأبل وغيرهما، حيث يطمح فندق ميلينيوم بلايس مردف إلى ترك بصمته على أوجه الضيوف الكرام على شكل ابتسامة رضا وذكريات جميلة لا تنسى.

وشدد بسام بو سليمان، المدير العام لفندق ميلينيوم بلايس مردف ، على أهمية بث السعادة في مختلف النواحي المرتبطة بالفندق حيث قال: "يهدف فندقنا إلى تطوير وتطبيق منهج جديد للرفاهية عن طريق تقديمنا لعلامة تجارية متمحورة في مفاهيمها حول مبدأ سعادة العملاء في كل غرف وأجنحة وشقق الفندق ومرافقه المتنوعة."

ويتفرد الفندق بطابع عصري مريح اكثر من غيره من فنادق ميلينيوم مع المحافظة على أعلى درجات الخدمة والجودة، كما يتميز بموقعه الاستراتيجي كونه الفندق الوحيد في منطقة مردف، ضمن مشروع تلال مردف المذهل.

وأضاف بو سليمان: "نحن نطمح لأن نكون وجهة مفضلة للضيافة والمأكولات والمشروبات والترفيه ليجتمع لدينا أفراد المجتمع، سواء في مسبحنا على السقف أو في أي من منافذنا المتميزة للأطعمة والمشروبات."

ويخطط الفندق لاستضافة العديد من الفعاليات المجتمعية التي تعزز من السعادة في مختلف نواحي الحياة لتشمل بعض الفعاليات اليومية مثل الرياضات المائية، وأيام الخميس المريحة والصحية، وليالي الأفلام، والمثلجات المتميزة، وأكشاك عصير الليمون المنعش، والليالي ذات الطابع الخاص في المطاعم، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات المجتمعية التي تهدف إلى الارتقاء بالإنسان ومسؤولياته تجاه المجتمع.

وتدير فنادق ومنتجعات ميلينيوم الشرق الأوسط وأفريقيا عدداً من العلامات التجارية في مجال الضيافة منها علامة "ميلينيوم بلايس" والتي تتميز بطابع عصري يجتذب الجيل الجديد من الرحالة ما يجعل فندق ميلينيوم بلايس مردف وجهة مثالية لمحبي الترفيه والحياة الاجتماعية.

ويقدم الفندق لضيوفه 248 خياراً للإقامة عبر 116 غرفة وجناحا و132 شقة فندقية مخدومة ويتميز بأحدث التجهيزات العصرية والاطلالة الرائعة على حديقة مشرف، بالإضافة إلى مجموعة متميزة من خيارات المطاعم والترفيه مثل مطعم هنتر أند بارل الأسترالي ومطعم باتشيغ اللبناني الأرمني وردهة هابانو للسيجار والمشروبات، بالإضافة إلى غرف الاجتماعات وصالة الألعاب الرياضية لتجعل من ميلينيوم بلايس مردف الوجهة المثالية للتلاقي سواء للمتعة أو للعمل بعيداً عن صخب المدينة.