حل حسن شاكوش وطليقته ريم طارق على برنامج رامز جاب من الآخر، التي اضطر رامز جلال إلغاء المقلب فيها.

فبدأ الأمر عندما انهارت ريم طارق بمجرد رؤيتها لـ حسن شاكوش، الذي التزم الصمت التام، وبدت على وجهه ملامح الاستعجاب والصدمة برؤيتها، في حين ظلت ريم تصرخ وتردد: لا مش هكمل الحلقة، مش هينفع.

وظل رامز جلال يحاول إيضاح هدفه من تلك الحلقة، حيث أشار إلى أنه لديه غرض الصلح بين حسن وطليقته ريم، ولا يريد أن يعودا لزواجهما مرة أخرى، بل مجرد الصلح.  

وقالت ريم طارق لـ رامز جلال: يا أنا يا هو ولو كنت عايزة أتصالح كنت اتصالحت من زمان، ليرد حسن شاكوش على حديثها:  يا تخرجني يا تخرجها.. وبتخلي واحدة ملهاش 30 لازمة تقول يا أنا يا هو.

لتظل محاولات ريم طارق للهروب من لوكيشن تصوير المقلب، حتى يستجيب رامز وفريق برنامجه لها، وبالفعل يلغي المقلب بجميع مراحله، ويُخرج الثنائي من الستوديو، ويتحدث مع كل منهما على إنفراد، فتقول له ريم: أنت مش عارف حاجة يا رامز، وحسن شاكوش لـ رامز: في مشاكل كتير وربنا عارف مين الظالم  والمظلوم.

كما قدم رامز جلال حسن شاكوش وريم طارق في بداية الحلقة، قائلا: الجواز والطلاق موجود من زمان بس كان في أصول، دلوقتي البيبان اتفتحت والخناقات بقت على السلالم، معانا كابل خناقاتهم كانت بتنزل خبر عاجل، استباحوا بعض وشردوا ونهشوا في لحم بعض، بيتغذوا على الفضايح وبيعشقوا التجريس.