علق المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، على صورة جمعته بالمهندس مصطفى الرفاعي، وزير الصناعة الأسبق والمهندس شريف الصيرفي، قائلا: "الدكتور مصطفى الرافعي هو الأب الروحي لمدرسة إنبي استلمها في وقت كان من المفترض فيه إنها تتصفى بعد خروج شريك أجنبي حاول أنه يمص دمها وكانت على وشك التصفية في عام ١٩٨٠".
وأضاف كمال خلال لقاءه ببرنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسي عبر فضائية "الحدث اليوم"، أن إنبي تم إنقاذها عن طريق مجموعة من الشباب، لافتا إلى أنه كان واحدا من ضمن هؤلاء الشباب".
وتابع: "في الصورة الدكتور الرفاعي أستاذ في البترول والصناعة وليس إنبي فقط، استلم الراية من والدي وانا والدي اتوفي ١٩٧٩، بدأ حياته من الخمسينات في معامل التكرير وله باع طويل وشأن لانه مهندس شاطر، والمهندس الصيرفي أحد أعمدة إنبي".
واستكمل: "اكتر حاجة مش بحبها فيا طول الصبر أحيانا بصبر لحد ما بضايق من نفسي ".