في واقعة غريبة من نوعها، عكف طالب، مقيم في البحيرة، على الإعلان عن بيع المواد المخدرة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "الفيس بوك"، لتتمكن الأجهزة من ضبطه، والعثور بحوزته على هاتف محمول بداخله الشريحة المستخدمة في الجريمة وتبين وجود آثار ودلائل عبارة عن مشاركات تتعلق بالترويج والإعلان عن تجارته المحرمة.
وتعود بداية الواقعة، عندما تم رصد تداول أحد الحسابات الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" عدة منشورات تتضمن الترويج والإعلان عن بيع المواد المخدرة في البحيرة، إلى أن تمكن رجال الشرطة من ضبطه.