كشف المطرب القدير سمير الاسكندراني عن سر الشائعة التي ترددت حول موته والتي انتشرت منذ بضع ايام   عبر موقع الفيس بوك 

 وتسائل كيف انتشرت تلك الخبر في كل المواقع الالكترونية بشكل ملفت للانظار من الناس الذين يعتمدون علي  الكذب  واشاعة القلق  مما يترتب عن الخوف والفزع في نقل تلك الخبر المشؤم  بشكل كبير وانا لم اتضايق من الخبر لااننا كلنا في ذمة الله وان مثل تلك الاخبار هي تجارة رخيصة ووضعية مقابل انتشار الخبر وتسليط الضوء في القنوات والمواقع الالكترونية وانا محتفظ في الامور القانونية وانا بصدد رفع قضية علي  القناة التي روجت الخبر المشؤم وانا حسيت بمعني الحب والصداقة من قبل جمهورى وان صديق مقرب قال العمر ليك وان مثل هذه الاخبار كانت استفتاء علي محبة الناس ليك وان حدث انزعاج وان بعض الصحفيين قد تحدثوا معي بان الناس منزعجة من تلك الاخبار وتناولها في المواقع الالكترونية

 وانا أرى   من صنع تلك السقطة  تلك الامور يجب ان لاتصنع مرة اخرى 

واضاف بان موقفة تجاة نقابة المهن الموسيقة ان النقابة معظمهم أصدقائي وانا شخصيا كنت اتمني  مساندة اكبر 

حيث انني اكنت امين صندوق النقابة في عهد حلمي امين

وبالرغم من ذلك اشكر  المتواجدين في النقابة علي خدامتهم المقدمة تجاهي 

وجهه الاسكندرانى 

الشكر   ل  د  ايناس عبد الدايم وزيرة الثقافة حيث انها قامت ب تكريمي  في احتفالية تقافية منذ خمسة عشرشهرا  واستقبالها المتميز لي الذى اثلج صدرى  

واوضح بان اهم الكتاب المؤترين في وجدانة هو الخفيف الثقيل الذى احبة من خلال رشاقتة العظيمة المرحوم انيس منصور 

ومن اهم الكتب التي استفدت في قراتها من تأليف الاديب الراحل نجيب محفوظ صاحب جائزة نوبل للادب والذى رصد احوال الحي الشعبي في الثلاثية بطريقة المعيشة داخل الحوارى المصرية

 وكنت من مريردي قهوة تجيب محفوظ في الحسين ويستعيد مره اخري مشواره الفني 

والآن اقوم 

بتحضير عمل غنائي