ما شاهدته من الفرحة علي وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي وقت اعلان سيادته بزيادة المرتبات والعلاوات و الاجور والمعاشات وقرارات تثبيت العماله وعلاوة غلاء المعيشة وكانه هو الذي سيصرفها .
ولم يمتثل لمستشارية بتاجيل اعلانها.. الا انه اصر علي سرعه اعلانها و بهذه الفرحة ..توضح بل و تؤكد مدي فرحة الرئيس المصري بالشعب المصري كله.
و اذا سالنا لماذا يحب هذا الرئيس شعبه ؟ بهذه الدرجة من الحب و الوفاء و الانتماء ؟
نري الاتي :
اولا : ان قيام هذا الشعب العظيم بثورة التصحيح و ثم ثورة التطهيرفي 30 يونيو تحمل فيه كل المعاناة و انتصر كل التحديات و المؤامرات لتظل مصر شامخة و الي الابد ان شاء الله وفي هذا المرحلة اختار الشعب رئيس وطني شريف مخلص يتحرك و يتصرف بحنكه و بخطط و برامج ابهرت العدو قبل الصديق .
ثانيا : تحمل هذا الشعب العظيم مسؤولياته في مواجهة الارهاب نيابة عن العالم بجيشه العظيم وشرطة قوية متطورة .
ثالثا : خاض هذا الشعب تحدي كبير في ظروف اقتصادية صعبة في معركة البناء و التنمية وفي جميع المجالات بدء من البنية الاساسية و توفير الطاقة و المجالات الصناعية و الزراعية وغيرها .
واخيرا ان مغذي فرحة الرئيس هي رئيس يحب شعبه وشعب يحب رئيسه .
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر
ان شاء الله ربنا حامي مصر ليوم الدين رغم انف الكفرة والفاسدين
لواء محمد عبد العظيم عبد الرحمن
رئيس ومؤسسس الحزب الجمهوري المصري تحت التاسيسس